رفع مانشستر يونايتد رصيده لـ69 نقطة في صدارة الدوري الإنجليزي بعد تغلبه على فولهام اللندني بعد عصر اليوم السبت في افتتاح مباريات الجولة الـ32 بثنائية للاشيء حملت توقيع البلغاري "بيرباتوف" والإكوادوري "لويس أنطونيو فالنسيا".
احتشد حوالي 75 ألف متفرج من أنصار مانشستر يونايتد للاحتفال بالنصر الرائع الذي حققه الفريق الأسبوع الماضي على تشيلسي بدوري أبطال أوروبا، ولمؤازرة لاعبيهم من أجل مواصلة الانتصارات المحلية لتعزيز الصدارة في غياب المهاجم الأول "واين روني" المتعرض للايقاف من قِبل الاتحاد الإنلجيزي لكرة القدم نهاية الأسبوع الماضي بسبب تلفظه بألفاظ غير رياضية فور تسجيله الهدف الثالث في ويستهام يوم السبت الماضي.
وتعرض مرمى مانشستر يونايتد لبعض الكرات الخطيرة بداية المباراة ثم بعد ذلك فرض الشياطين الحمر سيطرتهم على المباراة بتناقل الكرة من قدم لقدم بسرعة كبيرة، وجاء هدف التقدم لديميتار بيرباتوف في الدقيقة 12 إثر تلقيه تمريرة سحرية من لويس ناني ليرفع رصيده لـ21 هدفاً في صدارة هدافي البطولة، ما ساعد الشياطين الحمر على السيطرة التامة ودخولهم مرحلة إحراز الهدف الثاني.
بدأت أولى المحاولات الجادة لرجال فيرجسون لإضافة الهدف الثاني في الدقيقة 19 عندما مرر بيرباتوف تمريرة أرضية رائعة للعائد للمشاركة مع مانشستر "أندرسون" على حدود منطقة الجزاء لكن اللاعب البرازيلي سدد كرة طائشة ذهبت جوار القائم الأيسر للحارس الأسترالي مارك شوارزر بعيدة عن الهدف.
وما هي سوى دقائق قليلة وتمكن الإكوادوري "لويس أنطونيو فالنسيا" من تسجيل هدف تعزيز التقدم في الدقيقة 31 برأسية رائعة من ردة فعل سريعة على خط المرمى.
وبدأت هجمة الهدف الثاني من تمريرة طولية أرسلها الظهير الأيسر الفرنسي "إيفرا" من الخلف للأمام جهة اليسار للاعب ناني الذي كسر مصيدة التسلل ثم راوغ الحارس شوارزر الذي خرج من مرماه بالخطأ ليضع ناني الكرة ساقطة من فوق أحد مدافعي فولهام الذين حاولوا التغطية على خط المرمى لكن تشتيت الكرة كان خاطئاً لتجد فالنسيا الذي وضعها برأسه في الشباك مباشرةً، لينتهي الشوط الأول على هذه النتيجة؟.
لم يجد جديد على نتيجة المباراة خلال الحصة الثانية فقد حافظ الشياطين الحمر على تقدمهم بل قام المدرب فيرجسون بإجراء عدة تغييرات تجريبية كنزول فابيو دا سيلفا ومايكل أوين من على دكة البدلاء، وإراحة بعض العناصر الهامة قبل لقاء الإياب في دوري الأبطال أمام تشيلسي.
وكانت أخطر فرصة خلال الشوط الثاني للشياطين في الدقيقة 48 عندما مرر شوارزر كرة خاطئة لأحد مدافعيه أمام مرماه ليفشل في تسلمها بسبب ضغط لويس أنطونيو فالنسيا الذي حصل على الكرة وركض بها بأقصى سرعته قبل أن يُمررها لأندرسون أقصى اليسار لكن البرازيلي فشل مرة أخرى في تسجيل الهدف بتسديد الكرة من لمسة واحدة على يمين الحارس شوارزر الذي ارتقى تجاه الكرة بسرعة ردة فعل كبيرة ليبعدها لركنية.
وفي الدقيقة 61 لاحت أخطر فرص المباراة على الإطلاق لفولهام بواسطة البديل "إيدور جودينسون" عندما سدد كرة مقوسة من خارج منطقة الجزاء بيمناه ذهبت على يسار كوتشاك الذي ذهب معها وأمنها.
وجاءت فرصة أخرى لفولهام لتقليص النتيجة في الدقيقة 73 عندما سدد بوبي زامورا ركلة حرة مباشرة من على بُعد 25 ياردة ذهبت جوار المقص الأيمن لوكتشاك، وعاود الظهير الأيمن المتقدم لأداء الدور الهجومي "بايرد" المحاولة في الدقيقة 76 بتسديد كرة ذهبت من فوق العارضة بعيدة بعد انفراده من الجهة اليمنى.
النتيجة تسببت في إبقاء فولهام كما هو بمركزه الـعاشر برصيد 38 نقطة بفارق 7 نقاط عن الهبوط لدوري الدرجة الأولى، ويحتاج الفريق الغرب لندني لنقطتين فقط لضمان البقاء في المسابقة.
احتشد حوالي 75 ألف متفرج من أنصار مانشستر يونايتد للاحتفال بالنصر الرائع الذي حققه الفريق الأسبوع الماضي على تشيلسي بدوري أبطال أوروبا، ولمؤازرة لاعبيهم من أجل مواصلة الانتصارات المحلية لتعزيز الصدارة في غياب المهاجم الأول "واين روني" المتعرض للايقاف من قِبل الاتحاد الإنلجيزي لكرة القدم نهاية الأسبوع الماضي بسبب تلفظه بألفاظ غير رياضية فور تسجيله الهدف الثالث في ويستهام يوم السبت الماضي.
وتعرض مرمى مانشستر يونايتد لبعض الكرات الخطيرة بداية المباراة ثم بعد ذلك فرض الشياطين الحمر سيطرتهم على المباراة بتناقل الكرة من قدم لقدم بسرعة كبيرة، وجاء هدف التقدم لديميتار بيرباتوف في الدقيقة 12 إثر تلقيه تمريرة سحرية من لويس ناني ليرفع رصيده لـ21 هدفاً في صدارة هدافي البطولة، ما ساعد الشياطين الحمر على السيطرة التامة ودخولهم مرحلة إحراز الهدف الثاني.
بدأت أولى المحاولات الجادة لرجال فيرجسون لإضافة الهدف الثاني في الدقيقة 19 عندما مرر بيرباتوف تمريرة أرضية رائعة للعائد للمشاركة مع مانشستر "أندرسون" على حدود منطقة الجزاء لكن اللاعب البرازيلي سدد كرة طائشة ذهبت جوار القائم الأيسر للحارس الأسترالي مارك شوارزر بعيدة عن الهدف.
وما هي سوى دقائق قليلة وتمكن الإكوادوري "لويس أنطونيو فالنسيا" من تسجيل هدف تعزيز التقدم في الدقيقة 31 برأسية رائعة من ردة فعل سريعة على خط المرمى.
وبدأت هجمة الهدف الثاني من تمريرة طولية أرسلها الظهير الأيسر الفرنسي "إيفرا" من الخلف للأمام جهة اليسار للاعب ناني الذي كسر مصيدة التسلل ثم راوغ الحارس شوارزر الذي خرج من مرماه بالخطأ ليضع ناني الكرة ساقطة من فوق أحد مدافعي فولهام الذين حاولوا التغطية على خط المرمى لكن تشتيت الكرة كان خاطئاً لتجد فالنسيا الذي وضعها برأسه في الشباك مباشرةً، لينتهي الشوط الأول على هذه النتيجة؟.
لم يجد جديد على نتيجة المباراة خلال الحصة الثانية فقد حافظ الشياطين الحمر على تقدمهم بل قام المدرب فيرجسون بإجراء عدة تغييرات تجريبية كنزول فابيو دا سيلفا ومايكل أوين من على دكة البدلاء، وإراحة بعض العناصر الهامة قبل لقاء الإياب في دوري الأبطال أمام تشيلسي.
وكانت أخطر فرصة خلال الشوط الثاني للشياطين في الدقيقة 48 عندما مرر شوارزر كرة خاطئة لأحد مدافعيه أمام مرماه ليفشل في تسلمها بسبب ضغط لويس أنطونيو فالنسيا الذي حصل على الكرة وركض بها بأقصى سرعته قبل أن يُمررها لأندرسون أقصى اليسار لكن البرازيلي فشل مرة أخرى في تسجيل الهدف بتسديد الكرة من لمسة واحدة على يمين الحارس شوارزر الذي ارتقى تجاه الكرة بسرعة ردة فعل كبيرة ليبعدها لركنية.
وفي الدقيقة 61 لاحت أخطر فرص المباراة على الإطلاق لفولهام بواسطة البديل "إيدور جودينسون" عندما سدد كرة مقوسة من خارج منطقة الجزاء بيمناه ذهبت على يسار كوتشاك الذي ذهب معها وأمنها.
وجاءت فرصة أخرى لفولهام لتقليص النتيجة في الدقيقة 73 عندما سدد بوبي زامورا ركلة حرة مباشرة من على بُعد 25 ياردة ذهبت جوار المقص الأيمن لوكتشاك، وعاود الظهير الأيمن المتقدم لأداء الدور الهجومي "بايرد" المحاولة في الدقيقة 76 بتسديد كرة ذهبت من فوق العارضة بعيدة بعد انفراده من الجهة اليمنى.
النتيجة تسببت في إبقاء فولهام كما هو بمركزه الـعاشر برصيد 38 نقطة بفارق 7 نقاط عن الهبوط لدوري الدرجة الأولى، ويحتاج الفريق الغرب لندني لنقطتين فقط لضمان البقاء في المسابقة.