لغة التعليم
تعتمد الكلية اللغة الانجليزية كلغة أساسية في التعليم.
• أيام الدوام
تفتح الكلية أبوابها من الساعة التاسعة صباحاً وينتهي الدوام بحسب جدول (البرنامج ) الطلاب
اليومي والمحاضرات ، من السبت إلى الخميس. وتعتمد الكلية يوم الجمعة عطلة نهاية
الأسبوع.
أولا: الهدف من استحداث الكلية
تهدف كلية هندسة الحاسوب والمعلوماتية الى اعداد المختصين في هندسة الحاسوب
والمعلوماتية وذلك عن طريق تأهيل الطلاب وتزويدهم بمستوى عال من المعرفة في مجال
اختصاصهم يواكب تقدم العلم والتقانة , والحضارة العالمية , وذلك بغية تأهيلهم لتلبية حاجات
المجتمع في التنمية بأنواعها واعدادهم للمشاركة في التطوير والانتاج في نطاق الحاسوب
والمعلوماتية على الصعيدين المحلي والعالمي .
1.المساهمة في تطوير شخصية الطالب عن طريق تشجيع النشاطات الثقافية
والعلمية والفنية والاجتماعيةوغيرها .
2.تطوير اساليب التعليم عن طريق تزويد الطالب بأحدث المراجع والبحوث العلمية.
3.تحقيق التواصل بين الطالب وافضل الجامعات الاوربية عن طريق اقامة محاضرات
دورية لأساتذة من الجامعات الاوربية .
4.مساعدة الطالب في الحصول على منح دراسية في افضل الجامعات الاوربية
للحصول على شهادة الماجستيروالدكتوراه.
5.تحقيق أعلى مستوى من التفاعل بين الكليات بأقسامها المختلفة وما في
المجتمع من مؤسسات ومنظماتتتكامل مهامها واهدافها مع مهام الكلية
واهدافها
أما بالنسبة للهيئة التدريسية:
"التميز" هو شعار الكلية الذي يحدّد مسار قراراتها ومستوى معاييرها. من هنا، إذاً لا بد للكلية
أن تلتزم انتقاء أبرع الأساتذة وأكثرهم كفاءة وحماسة وخبرة لتدريس مناهجها بما يلبي حاجات
الطلاب. لذلك تسعى الكلية إلى توفير بيئة زاخرة بالتنوع الثقافي بفضل هيئة تدريسية متعددة
الاختصاصات والخلفيات. والواقع أن هذا التنوع يؤثر إيجاباً على المناهج التعليمية المعتمدة في
الكلية مما يساهم في إثراء التجربة التعليمية التي يختبرها كل من الطلاب والأساتذة والزملاء.
وتتميز عملية اختيار أعضاء الهيئة التدريسية باعتبار عدد من العوامل والمؤهلات الأكاديمية
ومستوى الأكاديمية التي تخرّج أو تخرّجت فيها. وتشمل هذه المؤهلات الميزات الشخصية
والإنجازات الأكاديمية ونشاطات خدمة المجتمع عن طريق التعليم الرسمي وغيرالرسمي..
ومن المفروض أن يرعى أعضاء هيئة التدريسية مناخاً يعزز الحرية والابتكار في التعليم. لذلك
سيخضع كل منهم باستمرار إلى تقييم دقيق للخدمات التي يوفرونها، علماً أن تقديرهم
وتقييمهم يعتمد على ملف إنجازاتهم وتعهدهم بالحفاظ على تفوقهم، لمساعدة الكلية على
تحقيق أهدافها..
تسعى الكلية إلى منح طلابها تعليماً متميزا يؤهلهم لخوض المنافسة الشديدة التي تشهدها
سوق العمل بوجود تكنولوجيا جديدة ومتطورة. ويقوم هذا المنهج التعليمي على تحفيز
والتخطيط والتواصل الفاعل والتكيف مع التغيرات الاجتماعية والمعرفة المستمرة.
ولا تقتصر الخطة الدراسية على الدروس النظرية، بل تتضمن أيضاً التطبيق العملي الذي يشكل
أحد أهم العناصر التي تقوم عليها منهج الكلية. وتهدف الكلية إلى تزويد طلابها بالمهارات
والمعرفة الضرورية لدخول عالم الاحتراف بكفاءة عالية ومواكبة التكنولوجيا.
من مكونات النجاح المهني والأكاديمي، إتقان لغة التواصل مع الزملاء والمنافسين. لذلك، توفر
الكلية، إلى جانب المواد الأساسية لكل اختصاص، صفوفاً لتعزيز مهارات التواصل في اللغتين
العربية والإنكليزية، كما وفي لغة الحاسوب والإنترنت. بالتالي، يتخرج الطلاب متسلحين
بالمؤهلات التي تضمن لهم مستقبلاً مهنياً وأكاديميا واعداً. كذلك تقوم الكلية على نظام
الساعات المعتمدة الذي يمنح الطلاب مزيداً من الحرية في اختيار المناهج والأساتذة، إضافة
إلى تواريخ الصفوف ومواعيدها. ويتيح هذا النظام فرصة الاختلاط بين طلاب من مختلف
الاختصاصات، مما يساعد الكلية على تحقيق التفاعل في صفوف هيئته الطلابية.
تحدد الكلية لنفسها مهمة جعل التجربة الأكاديمية مفيدة قدر المستطاع، بحيث يحفز الطلاب
على تسخير طاقاتهم لتحقيق أسمى الإنجازات عن طريق تكنولوجيا المعلومات.
تعتمد الكلية اللغة الانجليزية كلغة أساسية في التعليم.
• أيام الدوام
تفتح الكلية أبوابها من الساعة التاسعة صباحاً وينتهي الدوام بحسب جدول (البرنامج ) الطلاب
اليومي والمحاضرات ، من السبت إلى الخميس. وتعتمد الكلية يوم الجمعة عطلة نهاية
الأسبوع.
أولا: الهدف من استحداث الكلية
تهدف كلية هندسة الحاسوب والمعلوماتية الى اعداد المختصين في هندسة الحاسوب
والمعلوماتية وذلك عن طريق تأهيل الطلاب وتزويدهم بمستوى عال من المعرفة في مجال
اختصاصهم يواكب تقدم العلم والتقانة , والحضارة العالمية , وذلك بغية تأهيلهم لتلبية حاجات
المجتمع في التنمية بأنواعها واعدادهم للمشاركة في التطوير والانتاج في نطاق الحاسوب
والمعلوماتية على الصعيدين المحلي والعالمي .
1.المساهمة في تطوير شخصية الطالب عن طريق تشجيع النشاطات الثقافية
والعلمية والفنية والاجتماعيةوغيرها .
2.تطوير اساليب التعليم عن طريق تزويد الطالب بأحدث المراجع والبحوث العلمية.
3.تحقيق التواصل بين الطالب وافضل الجامعات الاوربية عن طريق اقامة محاضرات
دورية لأساتذة من الجامعات الاوربية .
4.مساعدة الطالب في الحصول على منح دراسية في افضل الجامعات الاوربية
للحصول على شهادة الماجستيروالدكتوراه.
5.تحقيق أعلى مستوى من التفاعل بين الكليات بأقسامها المختلفة وما في
المجتمع من مؤسسات ومنظماتتتكامل مهامها واهدافها مع مهام الكلية
واهدافها
أما بالنسبة للهيئة التدريسية:
"التميز" هو شعار الكلية الذي يحدّد مسار قراراتها ومستوى معاييرها. من هنا، إذاً لا بد للكلية
أن تلتزم انتقاء أبرع الأساتذة وأكثرهم كفاءة وحماسة وخبرة لتدريس مناهجها بما يلبي حاجات
الطلاب. لذلك تسعى الكلية إلى توفير بيئة زاخرة بالتنوع الثقافي بفضل هيئة تدريسية متعددة
الاختصاصات والخلفيات. والواقع أن هذا التنوع يؤثر إيجاباً على المناهج التعليمية المعتمدة في
الكلية مما يساهم في إثراء التجربة التعليمية التي يختبرها كل من الطلاب والأساتذة والزملاء.
وتتميز عملية اختيار أعضاء الهيئة التدريسية باعتبار عدد من العوامل والمؤهلات الأكاديمية
ومستوى الأكاديمية التي تخرّج أو تخرّجت فيها. وتشمل هذه المؤهلات الميزات الشخصية
والإنجازات الأكاديمية ونشاطات خدمة المجتمع عن طريق التعليم الرسمي وغيرالرسمي..
ومن المفروض أن يرعى أعضاء هيئة التدريسية مناخاً يعزز الحرية والابتكار في التعليم. لذلك
سيخضع كل منهم باستمرار إلى تقييم دقيق للخدمات التي يوفرونها، علماً أن تقديرهم
وتقييمهم يعتمد على ملف إنجازاتهم وتعهدهم بالحفاظ على تفوقهم، لمساعدة الكلية على
تحقيق أهدافها..
تسعى الكلية إلى منح طلابها تعليماً متميزا يؤهلهم لخوض المنافسة الشديدة التي تشهدها
سوق العمل بوجود تكنولوجيا جديدة ومتطورة. ويقوم هذا المنهج التعليمي على تحفيز
والتخطيط والتواصل الفاعل والتكيف مع التغيرات الاجتماعية والمعرفة المستمرة.
ولا تقتصر الخطة الدراسية على الدروس النظرية، بل تتضمن أيضاً التطبيق العملي الذي يشكل
أحد أهم العناصر التي تقوم عليها منهج الكلية. وتهدف الكلية إلى تزويد طلابها بالمهارات
والمعرفة الضرورية لدخول عالم الاحتراف بكفاءة عالية ومواكبة التكنولوجيا.
من مكونات النجاح المهني والأكاديمي، إتقان لغة التواصل مع الزملاء والمنافسين. لذلك، توفر
الكلية، إلى جانب المواد الأساسية لكل اختصاص، صفوفاً لتعزيز مهارات التواصل في اللغتين
العربية والإنكليزية، كما وفي لغة الحاسوب والإنترنت. بالتالي، يتخرج الطلاب متسلحين
بالمؤهلات التي تضمن لهم مستقبلاً مهنياً وأكاديميا واعداً. كذلك تقوم الكلية على نظام
الساعات المعتمدة الذي يمنح الطلاب مزيداً من الحرية في اختيار المناهج والأساتذة، إضافة
إلى تواريخ الصفوف ومواعيدها. ويتيح هذا النظام فرصة الاختلاط بين طلاب من مختلف
الاختصاصات، مما يساعد الكلية على تحقيق التفاعل في صفوف هيئته الطلابية.
تحدد الكلية لنفسها مهمة جعل التجربة الأكاديمية مفيدة قدر المستطاع، بحيث يحفز الطلاب
على تسخير طاقاتهم لتحقيق أسمى الإنجازات عن طريق تكنولوجيا المعلومات.