[size=9][size=16] [size=16]في احدى الدول هناك عائله مكونه من 5 اشخاص الاب والام والاخ والاخت والاخ الاخر[/size]
[size=16]اسماء العائله الاب (خالد) الام (عائشه) الاخ (يحيى) والاخ الاخر (عماد) والاخت (نورا)[/size]
[size=16]الاعمار يحيى 14 سنه وعماد 11 سنوات والاخت لم تولد بعد [/size]
[size=16]الاولاد يدرسون في مدارسه عامه وحياتهم مستقره ولا توجد مشاكل ابدا [/size]
[size=16]يحيى في الصف التاسع وعماد في الصف السادس[/size]
[size=16]كانوا يعيشوا حياة عاديه لا يوجد فيها الا اللهوا قليلا مع الاصدقاء ولا يوجد اي تفكير في الحب عند الاولاد[/size]
[size=16]عندما
اصبح يحيى في الجامعه وعماد في الصف التاسع (واصبح عمر نورا 3 سنوات )اصبح
تفكير الاثنان في المستقبل والتفكير في بناء عائله تفيد المجتمع[/size]
[size=16]يحيى
في الجامعه وعماد لم يكن يحب اي امراه كان سيحب الامراه التي ستغير حياته
وتجعله يفكر فيها في كل ثانيه وعندما كان في المدرسه نظر الى اساتذته ولم
يرى اي منهم جميله لكي يقول اتمنى لو كانت زوجتي بهذا الجمال الا انسة
الرياضيات التي لم يشعر ابدا بانها جميله الا عندما ضحكت فنظر اليها ورئ
فيها شيء ما لم يمكن ان يكون موجود عند اي امراه وهي الجمال الحقيقي والذي
يشبه الملاك [/size]
~~~
بدايته اول حب لعماد
نظر عماد الى
هذه الانسه وعرف ان اسمها رشا واذا به قال لا اريد ان تكون زوجتي تشبه هذه
الامراه بل اريد هذه الامران ان تكون زوجتي فكر جيدا واستغرق تفكيره
اسبوعأ ولكن وصل الى جوابا هو ان حياته تنتهي امام ابتسامه هذه الورده
البيضاء
كان عماد
فاشلا بالرياضيات ولكن بعد ذلك اصبح يفهمها جيدا وعرف انها ماده ليست صعبه
ولكن تريد دراسه فكان يفكر بها في كل ثانيه ولم يهمل بقية المواد واحضر
لها هدية المعلم بحجه انها مدرسته وفي عيد الحب احضر لها ورده خضراء ووردة
بنفسجيه بحجه انها تكون بمقام والدته وطبعا كان سره محفوظا في قلبه وحبه
لها كان يزداد يوما بعد يوم . كان يذهب الى المدرسه الساعه 7:30 واذا بها
تاتي في الساعه 7:35 وكان في كل يوم ينتظر من النافذه وصولها وحين تصل قبل
ان تدق الباب بثواني كان يفتح الباب ويقول صباح الخير
كان
عماد لا يحضر الدروس الا الرياضيات اما بقية الدروس كان يجلس امام الباب
التي تعطي فيه رشا دروسا فكان يسمع الصوت وحين يرى احد الاساتذه ويساله
الاتساذ ماذا تفعل هنا فيقول ابحث عن النقود التي اضعتها او عن ورقة
الامتحان السابق في كل يوم حجه الى ان اتت نهاية السنه وعندما قدم امتحان
الانكليزي نظر امامه ووجد حرف R فقال
اجلس وافكر بها فهذا الامتحان يوتر تفكيري بها ففكر بها كل الوقت وكتب
الامتحان لمدة ربع ساعه وفي امتحان الرياضيات انهى باسرع ما عنده لانها
الماده الوحيد التي كان فيها جيدا وفي مادة العلوم كتب قليلا وعندما كان
يكتب تم منادتات المراقبه وكان اسمها رشا فقال انا انهيت الامتحان فخرج
وظل يفكر بها ونسى انه لم يكمل اسئلة العلوم وفي امتحان الاجتماعيه كتب
قليلا وخرج وقال التاريخ الذي عندنا فيه كل شي ولا يوجد فيه اسم وردتي لا
اعترف بذها التاريخ والجفرافيه فيها كل المناطق ولا يوجد فيها اسم الشارع
التي تسكن فيه وردتي وفي امتحان العربي كتب في نصف الوقت وخرج وقال ما هذا
الامتحان يطلب ان اعرب كلمات غريبه ولا يطلب ان اعرب ما معنا اسم رشا
ويقول تكلم عن اجمل منظر رايته واذكر تاثرك به ولا يقول اذكر اجمل ورده
رايته في العالم واذكر اسمها وبين مشاعرك نحوها بعد انهاء جميع الامتحانات
كان عماد ناجحا الى الصف العاشر ولكنه قرر ان يعيد الصف التاسع بالرغم من
انه كان الخامس على مدرسته
~~
تفكيره في انهاء هذا الحب بزواجه
والده رفض ان
يعيد ولكن بعد اصراره وافق ان يعيد السنه وفي العطله الصيفيه كان كل يوم
يذهب ويجلس بالقرب من بيت رشا لانوا كان يعرف جيرانهم جيد وفي يوم تسليم
الشهاده كانت رشا موجوده فتكلمت معه وقال لها انه نجح ففرحت وقالت مبروك
وانشاء الله بقية السنوات ومن هنا قرر ان لا يعيد لانه عرف ان رشا تنبسط
بنجاحه وتزعل باعادته فقرر ان يكمل حبه ودراسته وكان يفعل المتسحيل في
العطله الصيفيه لكي يسمع صوتها وفي خرجت فنظر اليها واصبح عماد في عالم اخر
فكان يهرب من
الدرس السادس لكي يوصل وردته الى بيتها ولكن كانت تساله ماذا عندك الان
يوما يقول رياضه ويوما يقول فنيه ويوما يقول موسيقا ويوما يقول لا شي كان
يبقى مع رشا مسافة الطريق فقط فقرر انا يعمل من اجل وطنه ويغير وجهه وكل
هذا من اجل الزواج من وردته لانه يعرف انه سيسعدها اكثر من اي شخص اخر دخل
الى المخابرات وطلب تغيير وجهه لكي لا تكون عائلته نقطة ضعف وقسم القسم
الذي في المخابرات وقالوا له ماذا ستفعل من اجل وطنك
فقال ساموت من
اجله مليون مره في اليوم وفي قلبه هذا الوطن هو الذي جعل رشا تصل الى هذا
المستوى فكيف لا اذحي من اجله واموت من اجل وردتي فقام بتغيير وجهه واسمه
اصبح علي وذهب وطلب يد رشا ولكنها رفضت فغير وجهه مره اخرى وتم تمسيته
احمد وطلب يدها ورفضت وغير مره اخرى واصبح محمد وطلبها مره اخرى فرفضت
وغير وجهه واسمه الى وليد وطلب يدها ووافقت وفرح كثيرا واخذها الى بيته
وكان له مكتب يعمل فيه من اجل وطنه بالمخابرات
المخابرات
سالته الن تكون زوجتك نقطة ضعف قال لا قعل المتسحيل من اجل ان تبقى
الابتسامه في وجه زوجته وكان من يعمل معه عددهم 6 وكانوا من المخابرات
ايضا اسمائهم ( رمزي . محسن .نايف . عارف . جلال . نواف ) قال وليد لرجاله
الوطن يجب التضحيه من اجله وانا الوطن لهذا يجب التضحيه من اجل ورتي
وحمايتها
~~
العمل والحب والمشاكل الزوجيه
كان وليد يقضي
اكثرية وقته بالعمل ولكن كانت رشا معه في المكتب اتى شخص من المخابرات
وقال يجب قتل هذا الرجل اسمه سلطان اليوم واعطاه ورقه فيها عنوان الرجل
وبيته وكم حارس عليه وكم كامرة مراقبه فيه
فكان يخطط من
اجل قلته بطريقته فوضع رمزي قناص بعيد عن البيت ومحسن يكون حارس على رمزي
ونايف وضعه بمكان يركب سياره ومعه عارف وجلال لكي يهجموا اذا حدث شي ونواف
كان الحارس الشخصي لرشا
دخل الى البيت
بعد ان مشى بجانب الحائط ومسك الاسلاك الكهربائيه وبيده كف لا تؤثر عليها
الكهرباء وقفز من فوق الكامره ودخل الى الحديقه مشى قليلا واذا برجل امامه
فقتله بكسر رقبته ثم ذهب ووجد امامه نافذه رفع راسه وكان هناك خلف
النافدذه اربع اشخاص فجهز نفسه واصدر صوت خفيف فتح احدهم النافذه ولم يجد
اي شي وقبل ان يقفل النافذه خرج وليد وقتله وقتل الثلاث الاخرين ودخل الى
البيت وذهب الى المطبخ ووضع قطعه نقديه فوق النافذه ووضع امام النافذه خيط
ثم شمعه فاشعله وتركها الى ان تصل الى الخيط وتقطعه عندما وقعت القطعه حس
الحارس الذي يقف امام الباب فذهب الى المطبخ ولكن قبل وصوله تم قتله ثم
ذهب وليد ووضع السلاح براسه وقال يله لازم نروح فخرج به والحراس لم
يتحركوا فاتى رجاله وذهبوا بالسياره وفي منتصف الطريق قتلوه ورموه . ثم
عاد الى البيت ووجود زوجته نائمه فنام وفي الصباح اعتذر عن تاخره ليلة
الامس ولكن زوجته لم تقل شيء قالت رشا تريد الخروج فقال اوصلك قالت لا قال
لها اذهب معك قالت لا انت اهتم بعملك فقام نواف بتوصيلها وبقى معها ذهب
الى مكتبه وكان جالس في مكتبه اتت رشا وقالت هل يمكنك مساعدة الفلسطينيين
قال نعم ولكن كيف قالت له ابعث سقينه فيها مساعدات لهم فقال ساحاول فعل
ذلك بعث سفنيه ووضع عليها علم السلام والخير ولكن تم تفجيرها وفي الصباح
الفلسطينيون كانو ياخذون المساعدات فساتغرب الجنود من الامر ولكن الامر
كله ان المساعدات بعثت عن طريق باخره والسفنيه كانت مساعدات للجنود تم
ايقافها وقتل من فيها وبعث ما فيها بسفينه اخرى وهذا اغضب امريكا لانها
اعتبرته اهانه لها اصبح اعداء وليد كثر وفي يوم من الايام عندما كان في
طريق العودة الى البيت مع رجاله كان هو في سيارة ورجاله في سياره اخرى وقف
لكي يشتري ورود لرشا لانه نجح في العمليه واعطى المساعات لفلسطين وبعد ان
دخل المحل واشترى الورد انفجرت سيارته غضب كثيرا وطلب تغيير جميع الحراس
على مكتبه في يوم من الايام ذهبت رشا لكي تجري فحص في المشفى وقالت
الممرضه بان رشا حامل في الشهر الثلاث
~~
خطف وليد وهروبه وعيشه وعودته الى زوجته
بعد خروج رشا
ونواف قام مجهولون باطلاق النار عليهم كانوا مبعوثين من قبل رجل يدعى كاظم
تم اصابة رشا بجرح بسيط في يدها ذهب وليد ورجاله الى المشفى وكانت رشا
نائمه فقرر وليد قتل كاظم بعد ان عرف مكانه ذهب هو ورمزي ومحسن وجلال وترك
عارف ونواف بالمشفى وعند وصول ليد الى المكان المطلوب نزل وقتل جميع
الحراس وعند دخوله الى البيت ولم يجد احد ثم بحث ووجد ورقه فيها تصميم ثم
عرف انها تصميم للمشفى الموجود فيه زوجته رشا فاتصل بعارف وقال اريد حماية
على رشا قال نواف معها وبعد وصول وليد ذهب الى غرفة رشا ولم يجدها حزن
كثير ثم اتى اتصال به بعد 5 ساعات وقالوا له نريدك مقابل رشا وافق وفي احد
الاماكن تم اخذ وليد مبروط اليدين بحبل وضربوه ثم رموه في غرفه بقى فيها 4
اشهر بالتعذيب وفي يوم من الايام استيقظ وليد واستطاع فتح يديه واخذ يمرن
جسمه قليلا ثم قطع الحديد الصغير الموجود في سريره ودق الباب وقال اريد
الذهاب الى الحمام وعندما فتح الحارس الباب قام وليد بضرب الباب بقوة ففقد
الحارس الوعي ولم يكن معه سلاح خرج واتى رجل اخر فضربه وليد ولكن لم يكن
معه سلاح ثم حاول شخص ان يضغط على جهاز الانذار فرمى الحديده الصغيره الى
يد الحارس ثم ركض وقتله قبل ان يضغط على الزر ثم مشى قليلا كان هناك شخص
فقتله واخذ سلاحه وهرب وكان يطلق النار على كل من يراه الى ان رمى نفسه من
النافذه وهرب وعاد الى البيت الى زوجته
وليد يصبح ابا ورشا تفرح بالمولود الجديد
في اليوم
التالي عندما كان وليد يخطط للانتقام اتى اتصال به من عارف لان نواف اصبح
مشلولا يخبره بانه اصبح ابا لطفله تم تسمية ابنته خديجه وكان اليوم هو نفس
يوم زواجهم فاحتفلوا به وكان نواف جالسا وكان كاظم قد جهز القناص قتل وليد
ورشا ولكن نواف نظر الى ساعته وعكست له ما خلفه فنظر ووجود شيء طويل بجانب
الاشجار فوقف على قدميهوذهب الى هناك وقتل كاظم [/size][/size]