سورة من أقوى الأدوية
لمن أصيب بالعين
في شهر شعبان (1425هـ) جاءني رجل يشتكي أن زوجته
لا تحمل وكلما ( حملت ) ويتكون الجنين، يكتشفون أنه " لا ينبض قلبه "..
ويخرج ميتاً،
وقال لي: إن زوجته ترى في المنام أحلاماً مزعجة
و...
فقلت له: عندي لك علاج:
1ـ تقرأ زوجتك القرآن وخاصة سورة الأنبياء
وترددها كثيراً.
2ـ تدهن جسدها بالزيت المقري فيه، وأعطيته الزيت.
فجاءني بعد ما يقارب شهر، وقال لي:
أبشرك زوجتي حامل، والجنين فيه " نبض في القلب "
وكل المنامات والكوابيس ذهبت، والآن زوجتي ترى منامات فيها أنوار وجمال
ولباس حسن وغيرها من الرؤى الحسنة.
فقلت له: وماذا عملت
قال: بدأت زوجتي بقراءة سورة الأنبياء يومياً،
وكل يوم تدهن جسدها بالزيت
.
قلت: الحمد لله على كل حال.
وتمر ( تسعة أشهر ) وجاءني وقال : أبشرك جاءني
ولد
.
قلت:وكيف زوجتك
قال: بأحسن حال، والحمد لله.
قلت: وما هو رأي الأطباء قبل أن تستخدم الزيت
والرقية الشرعية
قال: والله إنهم أمروني بعدم الجماع لمدة ( ثلاث
سنوات )على الأقل، حتى لا يحصل " إسقاط الجنين " لأن رحم الزوجة لا
يتحمل، وهناك أمراض و.....
قلت: والآن بطل قول الطبيب وثبت ما يريد الرب
العزيز الحميد.
وفي هذه القصة فوائد:
1ـ أن القرآن شفاء للأمراض المعنوية والأمراض
الجسدية، كما قال تعالى ( قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء ).
2ـ أن الأدهان بالزيت فيه " بركة " وكما ثبت في
الحديث ( كلوا من الزيت وادهنوا به فإنه يخرج من شجرة مباركة ).
3ـ أن بعد العسر يسراً، والفرج مع الكرب، والصبر
يأتي بالنصر.
4ـ لا ينبغي أن نأخذ كلام الأطباء وكأنه "وحي لا
ينطق عن الهوى " وخاصة في الأمراض العصيبة، فقد يثبت الطب أن هذا المرض لا
علاج له،
ولكن مع التفاؤل وحسن الظن بالله واستعمال
الرقية الشرعية يأتي الشفاء من الله تعالى.
إذن: كلام الطبيب هو اجتهاد بشري، ولكن مع ذلك،
لا نيأس من العلاج والشفاء الرباني
.
5ـ أن سورة الأنبياء من أقوى الأدوية لمن أصيب (
بالعين ) لأن فيها آيات ( استجابة الله للأنبياء وكشف البلاء عنهم )
وقد عالجت بها أكثر من (200) حالة ولله الحمد.
6ـ اعلم أن تحديد سورة الأنبياء ليس ( بدعة ) لأن
أمور الرقية " ليست توقيفية " بل متى ما وجدنا هذا العلاج نافعاً للمريض،
فلا حرج في استعماله، حتى لو لم يرد فيه دليل ,بشرط أن لا يكون مخالفا
لشيء من أمور الشريعة.
وقد تتعجب وتقول:لماذا سورة الأنبياء
بالذات
فأقول: إن فيها
آيات شفاء الله لأنبيائه وتفريجه عنهم وفيها أمور الفرج والاستجابة من
الرب القريب المجيب
ونفس المؤمن المريض تعالجها هذه المعاني وقد
انتفع بها خلق كثير ولله الحمد
لمن أصيب بالعين
في شهر شعبان (1425هـ) جاءني رجل يشتكي أن زوجته
لا تحمل وكلما ( حملت ) ويتكون الجنين، يكتشفون أنه " لا ينبض قلبه "..
ويخرج ميتاً،
وقال لي: إن زوجته ترى في المنام أحلاماً مزعجة
و...
فقلت له: عندي لك علاج:
1ـ تقرأ زوجتك القرآن وخاصة سورة الأنبياء
وترددها كثيراً.
2ـ تدهن جسدها بالزيت المقري فيه، وأعطيته الزيت.
فجاءني بعد ما يقارب شهر، وقال لي:
أبشرك زوجتي حامل، والجنين فيه " نبض في القلب "
وكل المنامات والكوابيس ذهبت، والآن زوجتي ترى منامات فيها أنوار وجمال
ولباس حسن وغيرها من الرؤى الحسنة.
فقلت له: وماذا عملت
قال: بدأت زوجتي بقراءة سورة الأنبياء يومياً،
وكل يوم تدهن جسدها بالزيت
.
قلت: الحمد لله على كل حال.
وتمر ( تسعة أشهر ) وجاءني وقال : أبشرك جاءني
ولد
.
قلت:وكيف زوجتك
قال: بأحسن حال، والحمد لله.
قلت: وما هو رأي الأطباء قبل أن تستخدم الزيت
والرقية الشرعية
قال: والله إنهم أمروني بعدم الجماع لمدة ( ثلاث
سنوات )على الأقل، حتى لا يحصل " إسقاط الجنين " لأن رحم الزوجة لا
يتحمل، وهناك أمراض و.....
قلت: والآن بطل قول الطبيب وثبت ما يريد الرب
العزيز الحميد.
وفي هذه القصة فوائد:
1ـ أن القرآن شفاء للأمراض المعنوية والأمراض
الجسدية، كما قال تعالى ( قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء ).
2ـ أن الأدهان بالزيت فيه " بركة " وكما ثبت في
الحديث ( كلوا من الزيت وادهنوا به فإنه يخرج من شجرة مباركة ).
3ـ أن بعد العسر يسراً، والفرج مع الكرب، والصبر
يأتي بالنصر.
4ـ لا ينبغي أن نأخذ كلام الأطباء وكأنه "وحي لا
ينطق عن الهوى " وخاصة في الأمراض العصيبة، فقد يثبت الطب أن هذا المرض لا
علاج له،
ولكن مع التفاؤل وحسن الظن بالله واستعمال
الرقية الشرعية يأتي الشفاء من الله تعالى.
إذن: كلام الطبيب هو اجتهاد بشري، ولكن مع ذلك،
لا نيأس من العلاج والشفاء الرباني
.
5ـ أن سورة الأنبياء من أقوى الأدوية لمن أصيب (
بالعين ) لأن فيها آيات ( استجابة الله للأنبياء وكشف البلاء عنهم )
وقد عالجت بها أكثر من (200) حالة ولله الحمد.
6ـ اعلم أن تحديد سورة الأنبياء ليس ( بدعة ) لأن
أمور الرقية " ليست توقيفية " بل متى ما وجدنا هذا العلاج نافعاً للمريض،
فلا حرج في استعماله، حتى لو لم يرد فيه دليل ,بشرط أن لا يكون مخالفا
لشيء من أمور الشريعة.
وقد تتعجب وتقول:لماذا سورة الأنبياء
بالذات
فأقول: إن فيها
آيات شفاء الله لأنبيائه وتفريجه عنهم وفيها أمور الفرج والاستجابة من
الرب القريب المجيب
ونفس المؤمن المريض تعالجها هذه المعاني وقد
انتفع بها خلق كثير ولله الحمد