الرئيسية
المنتديات
الانتساب : 
العمر : 
المساهمات : 
نقاط التميز
مواصلة للنجاح والإقبال الجماهيري الكبير اللذين يحققهما برنامج “منشد
الشارقة 6” أقيمت مساء أمس الأول على الهواء مباشرة ثالثة سهرات البرنامج
الأسبوعية خلال شهر رمضان على قناة الشارقة الفضائية من استوديو في “اكسبو
الشارقة” . قدم المذيع سيف فاضل السهرة بحضور الجمهور والمنشدين المتسابقين
وضيفها المنشد البحريني حمد الجابري .
بدأت السهرة باستقبال فاضل للمنشد الإماراتي إبراهيم حسن عبدالرحيم،
الذي قدم أنشودة أطربت الجمهور للمنشد الدكتور محمد الحسيان بعنوان “يا
رفيق الدرب” عن الصداقة في السراء والضراء، وأنشودة إنجليزية للمنشد سامي
يوسف باسم “أماه” عن الأم، وأنشودة مشتركة مع أحمد الغاوي “تفداك عيني” عن
فداء الرسول عليه السلام بالأعين .
وشكر عبدالرحيم البرنامج، لأنه ساعد الشباب على إظهار طاقاتهم الإنشادية
وإبراز مواهبهم، خاصة بعد التغيير الكبير الذي طرأ على قالب البرنامج،
الذي أتاح فرصة أكبر لظهور مواهب المنشدين، والمسابقة بين منشدين اثنين من
كل بلد .
وقدم منافسه من الإمارات المنشد أحمد الغاوي أنشودة “لا إله إلا الله”
للمنشد مشاري العفاسي، وهي مناجاة لله، لاقت تفاعلاً من الجمهور . وأكد
الغاوي أن مشاركة اثنين من كل دولة في البرنامج تسهم في إبراز أصوات أكثر،
وهو ما زاد من اندفاع المتسابقين للمشاركة وتقديم الأفضل وزيادة التحدي،
وأن مستوى المتسابقين هذه السنة متميز، ولا يستطيع أحد أن يتوقع من هو
الفائز باللقب، خاصة أن لكل منشد ما يميزه عن الآخرين .
واستضاف فاضل من فلسطين المنشد محمود جابر أبو حويج القادم من غزة
حاملاً معه هموم وطنه وأقربها إلى قلبه استشهاد والده وأخته التوأم وأخوين
آخرين وإصابته وبقية أفراد أسرته .
وشارك أبو حويج بأنشودة للحبيب المصطفى باسم “على الحوض نور رفيع
المقام” تناغم معها الجمهور . وأكد أنه كان يرغب في الاشتراك في المسابقة
بنسختها الأولى، إلا أنه تعذر عليه ذلك، بسبب الحصار وإغلاق المعابر في
غزة، وأن والده كان مصراً على أن يظهر فيها، وكان أمنيته أن يكون موجوداً
الآن ويسمعه .
وبمناسبة العشر الأواخر من شهر رمضان، قدم منافسه القادم معه من فلسطين
المنشد عبدالله زياد الأغبر أنشودة “يا أمة خير الأنام وبدر التمام” ولاقى
بعدها رضا الجمهور، إضافة لأنشودة “للأحباب أغني” مع منافسه محمود جابر أبو
حويج، التي تكلمت عن الفلسطينيين .
ومن مصر، قدم المنشد محمد عبدالرؤوف السهاجي أنشودة “البردة” للإمام
البوصيري، وهي من التراث الإسلامي، وأضفت طابعاً مميزاً على السهرة من باب
التنويع . وتحدث السهاجي عن مشاركته بأنها جاءت بعد حصوله على عدة جوائز
وتكريمات محلية ودولية .
وحمل للسهرة منافسه المنشد إبراهيم راشد من مصر، أنشودة “قمر” عن وصف
النبي عليه السلام، أطربت آذان الجمهور، إضافة لأنشودة مشتركة مع مواطنه،
وهي موشحة باسم “مولاي كتبت رحمة الناس عليك” .
وأكد راشد أن لكل منشد ما يميزه في أدائه واللون الإنشادي الذي يقدمه، وأن هذا عامل قوة للبرنامج .
وعبر ضيف السهرة النجم البحريني المنشد حمد الجابري عن سعادته لحضوره
للمرة الثانية في برنامج منشد الشارقة كضيف . وقال: منشد الشارقة من أكثر
برامج النشيد نجاجاً في المنطقة العربية، لإظهاره المواهب المبدعة .
وعن تقييم المتسابقين قال: جميع المشاركين يتصفون بحضور وأداء قوي،
والذي يميز البرنامج الاختلاط الفعال الذي ولّد الإبداع والتنافس بين
المشاركين .
وقدم الجابري خلال السهرة ثلاث أناشيد، الأولى بعنوان “لولا الأمل” عن
الأمل في الحياة بشكل عام من كلمات الشاعر عبدالله الكبيسي ومن ألحان
إبراهيم السعيد، والثانية “حياتي حلوة” من كلمات المير ومن ألحانه،
والثالثة “رحماك يا رب العباد” وهي أنشودة قديمة شاركه فيها المنشدون
المتسابقون .
الشارقة 6” أقيمت مساء أمس الأول على الهواء مباشرة ثالثة سهرات البرنامج
الأسبوعية خلال شهر رمضان على قناة الشارقة الفضائية من استوديو في “اكسبو
الشارقة” . قدم المذيع سيف فاضل السهرة بحضور الجمهور والمنشدين المتسابقين
وضيفها المنشد البحريني حمد الجابري .
بدأت السهرة باستقبال فاضل للمنشد الإماراتي إبراهيم حسن عبدالرحيم،
الذي قدم أنشودة أطربت الجمهور للمنشد الدكتور محمد الحسيان بعنوان “يا
رفيق الدرب” عن الصداقة في السراء والضراء، وأنشودة إنجليزية للمنشد سامي
يوسف باسم “أماه” عن الأم، وأنشودة مشتركة مع أحمد الغاوي “تفداك عيني” عن
فداء الرسول عليه السلام بالأعين .
وشكر عبدالرحيم البرنامج، لأنه ساعد الشباب على إظهار طاقاتهم الإنشادية
وإبراز مواهبهم، خاصة بعد التغيير الكبير الذي طرأ على قالب البرنامج،
الذي أتاح فرصة أكبر لظهور مواهب المنشدين، والمسابقة بين منشدين اثنين من
كل بلد .
وقدم منافسه من الإمارات المنشد أحمد الغاوي أنشودة “لا إله إلا الله”
للمنشد مشاري العفاسي، وهي مناجاة لله، لاقت تفاعلاً من الجمهور . وأكد
الغاوي أن مشاركة اثنين من كل دولة في البرنامج تسهم في إبراز أصوات أكثر،
وهو ما زاد من اندفاع المتسابقين للمشاركة وتقديم الأفضل وزيادة التحدي،
وأن مستوى المتسابقين هذه السنة متميز، ولا يستطيع أحد أن يتوقع من هو
الفائز باللقب، خاصة أن لكل منشد ما يميزه عن الآخرين .
واستضاف فاضل من فلسطين المنشد محمود جابر أبو حويج القادم من غزة
حاملاً معه هموم وطنه وأقربها إلى قلبه استشهاد والده وأخته التوأم وأخوين
آخرين وإصابته وبقية أفراد أسرته .
وشارك أبو حويج بأنشودة للحبيب المصطفى باسم “على الحوض نور رفيع
المقام” تناغم معها الجمهور . وأكد أنه كان يرغب في الاشتراك في المسابقة
بنسختها الأولى، إلا أنه تعذر عليه ذلك، بسبب الحصار وإغلاق المعابر في
غزة، وأن والده كان مصراً على أن يظهر فيها، وكان أمنيته أن يكون موجوداً
الآن ويسمعه .
وبمناسبة العشر الأواخر من شهر رمضان، قدم منافسه القادم معه من فلسطين
المنشد عبدالله زياد الأغبر أنشودة “يا أمة خير الأنام وبدر التمام” ولاقى
بعدها رضا الجمهور، إضافة لأنشودة “للأحباب أغني” مع منافسه محمود جابر أبو
حويج، التي تكلمت عن الفلسطينيين .
ومن مصر، قدم المنشد محمد عبدالرؤوف السهاجي أنشودة “البردة” للإمام
البوصيري، وهي من التراث الإسلامي، وأضفت طابعاً مميزاً على السهرة من باب
التنويع . وتحدث السهاجي عن مشاركته بأنها جاءت بعد حصوله على عدة جوائز
وتكريمات محلية ودولية .
وحمل للسهرة منافسه المنشد إبراهيم راشد من مصر، أنشودة “قمر” عن وصف
النبي عليه السلام، أطربت آذان الجمهور، إضافة لأنشودة مشتركة مع مواطنه،
وهي موشحة باسم “مولاي كتبت رحمة الناس عليك” .
وأكد راشد أن لكل منشد ما يميزه في أدائه واللون الإنشادي الذي يقدمه، وأن هذا عامل قوة للبرنامج .
وعبر ضيف السهرة النجم البحريني المنشد حمد الجابري عن سعادته لحضوره
للمرة الثانية في برنامج منشد الشارقة كضيف . وقال: منشد الشارقة من أكثر
برامج النشيد نجاجاً في المنطقة العربية، لإظهاره المواهب المبدعة .
وعن تقييم المتسابقين قال: جميع المشاركين يتصفون بحضور وأداء قوي،
والذي يميز البرنامج الاختلاط الفعال الذي ولّد الإبداع والتنافس بين
المشاركين .
وقدم الجابري خلال السهرة ثلاث أناشيد، الأولى بعنوان “لولا الأمل” عن
الأمل في الحياة بشكل عام من كلمات الشاعر عبدالله الكبيسي ومن ألحان
إبراهيم السعيد، والثانية “حياتي حلوة” من كلمات المير ومن ألحانه،
والثالثة “رحماك يا رب العباد” وهي أنشودة قديمة شاركه فيها المنشدون
المتسابقون .
