بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم
الْســــلَام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
*************************
إِحْصَاءَات الْسُّوْرَة
تَرْتِيْبِهَا الْمُصْحَفِي : 18
بَيَانُهَا : مَدَنِيَّة
تَرْتِيْب الْنُّزُوْل : 69
عَدَد آَيَاتُهَا : 110 آَيَة.
عَدَد حُرُوْفِهَا : 6425 حَرْفَا.
عَدَد كَلِمَاتِهَا : 1583 كَلِمَة.
تُحَمِّل سُوْرَة الْكَهْف بَيْن ثَنَايَاهَا أَرْبَعَة قِصَص فِيْهَا عِبْرَة و إِعْجَاز بَلْاغِي
1 - قِصَّة أَصْحَاب الْكَهْف
2 - قِصَّة صَاحِب الْجَنَّتَيْن
3 - قُصَّة مُوْسَى و الْخَضِر
4 - قِصَّة ذِي الْقَرْنَيْن
مَا عِلَاقِة سُوْرَة الْكَهْف بِالْدَّجَّال ؟؟؟
يَطْلُب مِن الْنَّاس عِبَادَتِه مِن دُوْن الْلَّه ==> فِتْنَة الْدِّيْن
سَيَأْمُر الْسَّمَاء بِالْمَطَر وَيَفْتِن الْنَّاس بِمَا فِي يَدِه مِن أَمْوَال.==> فِتْنَة الْمَال
فِتْنَة الْعِلْم بِمَا يُخْبِر بِه الْنَّاس مِن أَخَبَار ==> فِتْنَة الْعِلْم
يُسَيْطِر عَلَى أَجْزَاء كَبِيْرَة مِن الْأَرْض ==> فِتْنَة الْسَّلَطَة
قَوَارِب الْنَّجَاة
الصُّحْبَة الْصَّالِحَة :
”وَاصْبِر
نَفْسَك مَع الَّذِيْن يَدْعُوَن رَبَّهُم بِالْغَدَاة وَالْعَشِي
يُرِيْدُوْن وَجْهَه وَلَا تَعْد عَيْنَاك عَنْهُم تُرِيْد زِيْنَة
الْحَيَاة الْدُّنْيَا
وَلَا تُطِع مَن أَغْفَلْنَا قَلْبَه عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَع هَوَاه وَكَان أَمْرُه فُرُطا“
سُوْرَة الْكَهْف: أَيَّة 28
مَعْرِفَة حَقِيْقَة الْدُّنْيَا :
”وَاضْرِب
لَهُم مَّثَل الْحَيَاة الْدُّنْيَا كَمَاء أَنْزَلْنَاه مِن الْسَّمَاء
فَاخْتَلَط بِهِنَبَات الْأَرْض فَأَصْبَح هَشِيْما تَذْرُوْه الْرِّيَاح
وَكَان الْلَّه عَلَى كُل شَيْء مُّقْتَدِرا“
سُوْرَة الْكَهْف: أَيَّة 45
التَّوَاضُع :
”قَال سَتَجِدُنِي إِن شَاء الْلَّه صَابِرا وَلَا أَعْصِي لَك أَمْرا“
سُوْرَة الْكَهْف: أَيَّة 69
الْإِخْلاص :
”قُل
إِنَّمَا أَنَا بَشَر مِّثْلُكُم يُوْحَى إِلَي أَنَّمَا إِلَهُكُم إِلَه
وَاحِد فَمَن كَان يَرْجُو لِقَاء رَبِّه فَلْيَعْمَل عَمَلا صَالِحا وَلَا
يُشْرِك بِعِبَادَة رَبِّه
أَحَدا“
سُوْرَة الْكَهْف: أَيَّة 110
” الْلَّهُم نَجِّنَا مِن الْفِتَن مَا ظَهَر مِنْهَا وَمَا بَطَن“
فَهَل عَرَفْتُم إِذَن سَر قِرَاءَة سُوْرَة الْكَهْف كُل جُمُعَة؟
وُدَوْرِهَا فِي تُبَصِيرَنا بِفِتَن الْدُّنْيَا ، وَالْسَّبِيْل لِلْنَّجَاة مِنْهَا؟
وَهَل أَدْرَكْتُم فَضْلِهَا الْعَضِيم عَلَيْنَا بِعِصْمَتِنَا مِن الْمَسِيْح الْدَّجَّال؟
إِذَن فَلَا مَجَال لِلَتَّهَاوُن عَن قَرَأْتُهَا كُل جُمُعَة
ثُم الْعَمَل بتَّوصَيَاتِهَا بَعْد ذَلِك طَبْعِا
سُوْرَة الْكَهْف بِصَوْت الْشَّيْخ : أَحْمَد بِن عَلَى الْعَجَمِى
سورة الكهف mp3
سُوْرَة الْكَهْف بِصَوْت الْشَّيْخ : مِشَارِى بْن رَاشِد الْعَفَّاسِى
18.mp3
سُوْرَة الْكَهْف بِصَوْت الْشَّيْخ : الْسَّدِيْس
018.mp3
سُوْرَة الْكَهْف بِصَوْت الْشَّيْخ : نَاصِر الْقَطَامِى
018.mp3
سُوْرَة الْكَهْف بِصَوْت الْشَّيْخ : مُحَمَّد الْلَّحِيْدَان
018.mp3
سُوْرَة الْكَهْف بِصَوْت الْشَّيْخ : عَبْد الْرَّحْمَن الْسُّدَيْس
018.mp3
منقول
الْســــلَام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
*************************
إِحْصَاءَات الْسُّوْرَة
تَرْتِيْبِهَا الْمُصْحَفِي : 18
بَيَانُهَا : مَدَنِيَّة
تَرْتِيْب الْنُّزُوْل : 69
عَدَد آَيَاتُهَا : 110 آَيَة.
عَدَد حُرُوْفِهَا : 6425 حَرْفَا.
عَدَد كَلِمَاتِهَا : 1583 كَلِمَة.
تُحَمِّل سُوْرَة الْكَهْف بَيْن ثَنَايَاهَا أَرْبَعَة قِصَص فِيْهَا عِبْرَة و إِعْجَاز بَلْاغِي
1 - قِصَّة أَصْحَاب الْكَهْف
2 - قِصَّة صَاحِب الْجَنَّتَيْن
3 - قُصَّة مُوْسَى و الْخَضِر
4 - قِصَّة ذِي الْقَرْنَيْن
مَا عِلَاقِة سُوْرَة الْكَهْف بِالْدَّجَّال ؟؟؟
يَطْلُب مِن الْنَّاس عِبَادَتِه مِن دُوْن الْلَّه ==> فِتْنَة الْدِّيْن
سَيَأْمُر الْسَّمَاء بِالْمَطَر وَيَفْتِن الْنَّاس بِمَا فِي يَدِه مِن أَمْوَال.==> فِتْنَة الْمَال
فِتْنَة الْعِلْم بِمَا يُخْبِر بِه الْنَّاس مِن أَخَبَار ==> فِتْنَة الْعِلْم
يُسَيْطِر عَلَى أَجْزَاء كَبِيْرَة مِن الْأَرْض ==> فِتْنَة الْسَّلَطَة
قَوَارِب الْنَّجَاة
الصُّحْبَة الْصَّالِحَة :
”وَاصْبِر
نَفْسَك مَع الَّذِيْن يَدْعُوَن رَبَّهُم بِالْغَدَاة وَالْعَشِي
يُرِيْدُوْن وَجْهَه وَلَا تَعْد عَيْنَاك عَنْهُم تُرِيْد زِيْنَة
الْحَيَاة الْدُّنْيَا
وَلَا تُطِع مَن أَغْفَلْنَا قَلْبَه عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَع هَوَاه وَكَان أَمْرُه فُرُطا“
سُوْرَة الْكَهْف: أَيَّة 28
مَعْرِفَة حَقِيْقَة الْدُّنْيَا :
”وَاضْرِب
لَهُم مَّثَل الْحَيَاة الْدُّنْيَا كَمَاء أَنْزَلْنَاه مِن الْسَّمَاء
فَاخْتَلَط بِهِنَبَات الْأَرْض فَأَصْبَح هَشِيْما تَذْرُوْه الْرِّيَاح
وَكَان الْلَّه عَلَى كُل شَيْء مُّقْتَدِرا“
سُوْرَة الْكَهْف: أَيَّة 45
التَّوَاضُع :
”قَال سَتَجِدُنِي إِن شَاء الْلَّه صَابِرا وَلَا أَعْصِي لَك أَمْرا“
سُوْرَة الْكَهْف: أَيَّة 69
الْإِخْلاص :
”قُل
إِنَّمَا أَنَا بَشَر مِّثْلُكُم يُوْحَى إِلَي أَنَّمَا إِلَهُكُم إِلَه
وَاحِد فَمَن كَان يَرْجُو لِقَاء رَبِّه فَلْيَعْمَل عَمَلا صَالِحا وَلَا
يُشْرِك بِعِبَادَة رَبِّه
أَحَدا“
سُوْرَة الْكَهْف: أَيَّة 110
” الْلَّهُم نَجِّنَا مِن الْفِتَن مَا ظَهَر مِنْهَا وَمَا بَطَن“
فَهَل عَرَفْتُم إِذَن سَر قِرَاءَة سُوْرَة الْكَهْف كُل جُمُعَة؟
وُدَوْرِهَا فِي تُبَصِيرَنا بِفِتَن الْدُّنْيَا ، وَالْسَّبِيْل لِلْنَّجَاة مِنْهَا؟
وَهَل أَدْرَكْتُم فَضْلِهَا الْعَضِيم عَلَيْنَا بِعِصْمَتِنَا مِن الْمَسِيْح الْدَّجَّال؟
إِذَن فَلَا مَجَال لِلَتَّهَاوُن عَن قَرَأْتُهَا كُل جُمُعَة
ثُم الْعَمَل بتَّوصَيَاتِهَا بَعْد ذَلِك طَبْعِا
سُوْرَة الْكَهْف بِصَوْت الْشَّيْخ : أَحْمَد بِن عَلَى الْعَجَمِى
سورة الكهف mp3
سُوْرَة الْكَهْف بِصَوْت الْشَّيْخ : مِشَارِى بْن رَاشِد الْعَفَّاسِى
18.mp3
سُوْرَة الْكَهْف بِصَوْت الْشَّيْخ : الْسَّدِيْس
018.mp3
سُوْرَة الْكَهْف بِصَوْت الْشَّيْخ : نَاصِر الْقَطَامِى
018.mp3
سُوْرَة الْكَهْف بِصَوْت الْشَّيْخ : مُحَمَّد الْلَّحِيْدَان
018.mp3
سُوْرَة الْكَهْف بِصَوْت الْشَّيْخ : عَبْد الْرَّحْمَن الْسُّدَيْس
018.mp3
منقول