الرئيسية
المنتديات
الانتساب : 
العمر : 
المساهمات : 
نقاط التميز
هذا الفن له رونقه الخاص في الادب ونتمني من الجميع الاهتمام به في هذا القسم
وهي القصص القصيرة جدا
واليكم عمل من اعمال الكاتبة ريمه الخاني............
قصص قصيرة جدا
حقنه في الوريد...
أسعفوه بحقنه في الوريد, كانت جرعة الثقافة عاليه, اضطرب وتشنج, حاولوا إسعافه من جديد..دخل في غيبوبة طويلة.
تعجب!
تعجب كيف خرج من بلاده وهو لا يرى جيدا معالم الطريق,فرك عينيه,واخذ يقود السيارة المتهالكة التي يملكها,
ورغم أنه يعرف وجهته والمسافة التي يجب أن يقطعها, إلا انه لم يصدق أن الطريق لم يعد ينته أبداً!!!
إهمال..
أهملت أولادها ردحا من الزمن فقد تناهى لسمعها أن لا قيمة للمراة في هذا الزمان ,دون شهادة رفيعة تحوز عليها.و ترد لها اعتبارها الضائع.
عندما حصلت عليها,نظرت حولها فلم تر شيئا!
قهوة لكل زمان....
كعادته كل صباح يشرب قهوته الساخنة على شرفته التي اعتادها,الغريب في الأمر هذا الصباح أنها مازالت مرة ككل يوم!!!
الحاضر الغائب..
نادبته من بعيد. كنت فعلا بحاجه إليه هذه المرة وبشدة,أسررت له بكل ما يصلح و ما لا يصلح,عندما سألته عن نفسه:
قال إنه بخير! ومضى...
وهي القصص القصيرة جدا
واليكم عمل من اعمال الكاتبة ريمه الخاني............
قصص قصيرة جدا
حقنه في الوريد...
أسعفوه بحقنه في الوريد, كانت جرعة الثقافة عاليه, اضطرب وتشنج, حاولوا إسعافه من جديد..دخل في غيبوبة طويلة.
تعجب!
تعجب كيف خرج من بلاده وهو لا يرى جيدا معالم الطريق,فرك عينيه,واخذ يقود السيارة المتهالكة التي يملكها,
ورغم أنه يعرف وجهته والمسافة التي يجب أن يقطعها, إلا انه لم يصدق أن الطريق لم يعد ينته أبداً!!!
إهمال..
أهملت أولادها ردحا من الزمن فقد تناهى لسمعها أن لا قيمة للمراة في هذا الزمان ,دون شهادة رفيعة تحوز عليها.و ترد لها اعتبارها الضائع.
عندما حصلت عليها,نظرت حولها فلم تر شيئا!
قهوة لكل زمان....
كعادته كل صباح يشرب قهوته الساخنة على شرفته التي اعتادها,الغريب في الأمر هذا الصباح أنها مازالت مرة ككل يوم!!!
الحاضر الغائب..
نادبته من بعيد. كنت فعلا بحاجه إليه هذه المرة وبشدة,أسررت له بكل ما يصلح و ما لا يصلح,عندما سألته عن نفسه:
قال إنه بخير! ومضى...
الدولة : 
