تحدث نتيجة تعطل عملية الاباضة وعدم نزول البويضة : وهي اكثر حالات
الاإباضة شيوعا ، ويظهر بندرة الطمث او انقطاع الدورة الشهرية عند المرأة
بشكل مفاجئ ، مع انها كانت تظهر في ميعادها سابقا ، كذلك ينمو الشعر بشكل
كثيف ، في اماكن مختلفة من الجسم، وزيادة في الوزن ، العقم.
يكشف التصوير الصوتي ، وجود هذه التكيسات ، كذلك يتم التشخيص ، على مظهر
المريضة الخارجي والأعراض ، بالإضافة الى تحليل الدم التي تكشف ارتفاع
مستوى الهرمونات المذكرة ، مع ملاحظة ان هذه الاعراض ليس بالضرورة ان تكون
مجتمعة عند المريضة.
ان السبب لهذا المرض هو اضطراب النسبة بين هرموني Fsh و Lh ما يرفع من
نسبة الهرمون الاخير ، ليتجاوز ضعفي الأول مؤديا الى غياب الاباضة ، كما ان
هذا الانحراف يغير من تشكل الهرمونات على مستوى المبيضين ويحولهما الى
هرمونات مذكرة، تحول دون نمو الجريبات .
ان الاستعداد الجيني او وراثي للإصابة او دون استعداد مسبق ، بعض المصابات
بهذا المرض يكون لديهن مناعة او مقاومة مضادة لعمل هرمون الانسولين ، في
اجسادهن ، مما يجعلهن عرضة لخطر الإصابة بمرض السكري مستقبلا .
كيف تصاب المرأة بهذا المرض ؟
اذا توقفت عملية الاباضة بشكل مفاجئ دون سابق انذار ، فهذا يعني وجود اسباب متعددة لذلك، منها:
اضطراب في وظيفة الغدة الدرقية، او اضطراب في افراز هرمون الحليب.اذا لم
تعالج هذه الاسباب تسوء الحالة اكثر ، وتتحول الى لا اباضة مزمنة .
يكون علاج هذه الحالة على استعادة تنظيم الدورة الطمثية ، اذا لم يكن الهدف
الانجاب وخاصة عند الفتيات، وذلك بتناول الحبوب المانعة للحمل ، ذات
المقادير المخفضة للأستروجين .. وهي تنظم الطمث ، وتخفض من مستوى الهرمونات
المخفضة كما تخفف افراز الهرمون الملوتن ، بالاضافة الى ذلك يؤدي لإنخفاض
وزن المريضة البدينة.
اما اذا كان هدف العلاج هو الانجاب ، تعطى المريضة ادوية لإنعاش المبايض
لتتمكن من الحمل ، غير ان بعض الحالات تحتاج الى عمليات جراحية.
او العلاج عن طريق الحقن ، حيث تحتوي هذه الحقن على هرمون Fsh المنشط
لعملية الاباضة لكن هذه الطريقة تعتبر مكلفة ، بالاضافة الى مراجعة الطبيب
بشكل دوري ومستمر ، كونها بحاجة الى متابعة مستمرة ، اذا يجب اجراء تصوير
صوتي للمبيض من وقت الى اخر ، لمراقبة البويضات عن كثب والتحقق مما اذا
كانت تنمو في جوف المبيض ، وتتجاوب مع العلاج ، مما يحمل المريضة اعباء
مالية اضافية ، كذلك تبين ان هذه الحقن قد تؤدي الى انزال اكثر من بويضة ،
في الوقت عينه مما يجعل احتمال الحمل يتوأم او اكثر امرا واردا.
اما بالنسبة للجراحة ، فأن عملية الاباضة ستتكرر شهريا من تلقاء ذاتها ،
دون الحاجة الى فحوصات دورية ، كذلك لا تؤدي الى نزول اكثر من بويضة ،ةمما
يسبعد احتمال الحمل بتؤام .
الحمل عن طريق العلاج بالحقن ، اكثر عرضة للإجهاض ، من العلاج عن طريق العملية الجراحية.
ان علاج هذه الحالة ضروري جدا ، حيث انها تؤدي الى زيادة الهرمون الذكري ،
في جسدها ، مما يجعل نمو الشعر كثيفا في اماكن مختلفة ، بالاضافة الى عدم
الانتظام بالدورة والأخطر من ذلك حدوث سماكة في بطانة جدار الرحم ، لديها
مما يجعلها عرضة للأمراض السرطانية.
الاإباضة شيوعا ، ويظهر بندرة الطمث او انقطاع الدورة الشهرية عند المرأة
بشكل مفاجئ ، مع انها كانت تظهر في ميعادها سابقا ، كذلك ينمو الشعر بشكل
كثيف ، في اماكن مختلفة من الجسم، وزيادة في الوزن ، العقم.
يكشف التصوير الصوتي ، وجود هذه التكيسات ، كذلك يتم التشخيص ، على مظهر
المريضة الخارجي والأعراض ، بالإضافة الى تحليل الدم التي تكشف ارتفاع
مستوى الهرمونات المذكرة ، مع ملاحظة ان هذه الاعراض ليس بالضرورة ان تكون
مجتمعة عند المريضة.
ان السبب لهذا المرض هو اضطراب النسبة بين هرموني Fsh و Lh ما يرفع من
نسبة الهرمون الاخير ، ليتجاوز ضعفي الأول مؤديا الى غياب الاباضة ، كما ان
هذا الانحراف يغير من تشكل الهرمونات على مستوى المبيضين ويحولهما الى
هرمونات مذكرة، تحول دون نمو الجريبات .
ان الاستعداد الجيني او وراثي للإصابة او دون استعداد مسبق ، بعض المصابات
بهذا المرض يكون لديهن مناعة او مقاومة مضادة لعمل هرمون الانسولين ، في
اجسادهن ، مما يجعلهن عرضة لخطر الإصابة بمرض السكري مستقبلا .
كيف تصاب المرأة بهذا المرض ؟
اذا توقفت عملية الاباضة بشكل مفاجئ دون سابق انذار ، فهذا يعني وجود اسباب متعددة لذلك، منها:
اضطراب في وظيفة الغدة الدرقية، او اضطراب في افراز هرمون الحليب.اذا لم
تعالج هذه الاسباب تسوء الحالة اكثر ، وتتحول الى لا اباضة مزمنة .
يكون علاج هذه الحالة على استعادة تنظيم الدورة الطمثية ، اذا لم يكن الهدف
الانجاب وخاصة عند الفتيات، وذلك بتناول الحبوب المانعة للحمل ، ذات
المقادير المخفضة للأستروجين .. وهي تنظم الطمث ، وتخفض من مستوى الهرمونات
المخفضة كما تخفف افراز الهرمون الملوتن ، بالاضافة الى ذلك يؤدي لإنخفاض
وزن المريضة البدينة.
اما اذا كان هدف العلاج هو الانجاب ، تعطى المريضة ادوية لإنعاش المبايض
لتتمكن من الحمل ، غير ان بعض الحالات تحتاج الى عمليات جراحية.
او العلاج عن طريق الحقن ، حيث تحتوي هذه الحقن على هرمون Fsh المنشط
لعملية الاباضة لكن هذه الطريقة تعتبر مكلفة ، بالاضافة الى مراجعة الطبيب
بشكل دوري ومستمر ، كونها بحاجة الى متابعة مستمرة ، اذا يجب اجراء تصوير
صوتي للمبيض من وقت الى اخر ، لمراقبة البويضات عن كثب والتحقق مما اذا
كانت تنمو في جوف المبيض ، وتتجاوب مع العلاج ، مما يحمل المريضة اعباء
مالية اضافية ، كذلك تبين ان هذه الحقن قد تؤدي الى انزال اكثر من بويضة ،
في الوقت عينه مما يجعل احتمال الحمل يتوأم او اكثر امرا واردا.
اما بالنسبة للجراحة ، فأن عملية الاباضة ستتكرر شهريا من تلقاء ذاتها ،
دون الحاجة الى فحوصات دورية ، كذلك لا تؤدي الى نزول اكثر من بويضة ،ةمما
يسبعد احتمال الحمل بتؤام .
الحمل عن طريق العلاج بالحقن ، اكثر عرضة للإجهاض ، من العلاج عن طريق العملية الجراحية.
ان علاج هذه الحالة ضروري جدا ، حيث انها تؤدي الى زيادة الهرمون الذكري ،
في جسدها ، مما يجعل نمو الشعر كثيفا في اماكن مختلفة ، بالاضافة الى عدم
الانتظام بالدورة والأخطر من ذلك حدوث سماكة في بطانة جدار الرحم ، لديها
مما يجعلها عرضة للأمراض السرطانية.