قصه فكاهيه سياسيه ..
اسم القصه : بلد الامن والامان
بلد الامن والامان
في الصباح الباكر:- وقبل ظهور شمس يوم جديد:- استيقظ محمد
علي صوت المنبه قائلا له" قم يا بن العرب لقد حان موعد النوم"
فما برح
محمد الا وقد نام ثانيتا فشاهد نفسه وهو ذاهب الي عمله فوجد اشياء عجاب
فإذا بمخبز الخبز الذي هو بجوار صالون الحلاقه المواجه لمكتب البريد في
حالة نشاط غير معهوده فكل من يعمل في هذا المخبز يتحرك بسرعة الهارب من
معركه داميه, فسكن محمد برهه من الزمن ليري ما قد راي .
فوجد نفسه وقد
وجب عليه مساعدة هؤلاء الرجال الذين اعتقد انهم في مأزق فسعي الي احدهم
بسرعه وسأله , ماذا علي ان افعل يا حسن كي اساعدكم قال له حسن خذ هذه الاله
واذهب الي الباب الخلفي ولا تدع احدا يخرج (مهما كان حجمه) وهنا
يقول محمد لنفسه ,الان تحققت من ظنوني ثم نظر الي نفسه التي لم يراها لحظه
, وقال لكن من يقصد (بأي احد)ثم
اجاب نفسه اللحوحه ما علي الان ان اقوم علي ما قاله لي , وذهب محمد الي
الباب الخلفي وما لبس ان وصل حتي سمع اصوات تعالت.اضربه.. اضربه.. فأخذ
اليه بصره الذي ارهق من كثرة ما صوب اليه, وقال اين هذا الذي تتحدثون عنه
فأجابوه (هذا الفأر اللعين )
صاحب الاذن الواحده, فابتسم محمد في نفسه وقال لها ظننت ان هذا النشاط
وراءه عمل دئوب خاصه بعد(قوانين رغيف الخبز الجديده).
ثم تركت نفسي فجأه والقيت الة التعذيب والتي استحقرة ما
قد كنت ساستخدمها لتعذيبه توجهت اليي حسن وسألته: المخبز كله فئران لما هذا
الفار بالذات؟ قال لي وقد بدي علي وجهه بؤس من قد بطرت يده وقد هز سمعي
ضجيج اصتضام يده بجبهته (هو الذي نطق) هو
الذي نطق! بما !! قال لقد دلهم علي مكان الدقيق المدسوس في المخزن
الخلفي,............. وبعد استيقاظ محمد من نومته الثانيه قال الحمد لله
الذي انطق الفأر لولاه ما وجدت خبز لافطر الان في ذات الوقت وقد تاخر
المنبه دقائق عن موعده دق جرسه قائلا (قم
يا بن العرب واذهب الي المخبز.... تحيا جمهورية مصر
العربيه).
علي صوت المنبه قائلا له" قم يا بن العرب لقد حان موعد النوم"
فما برح
محمد الا وقد نام ثانيتا فشاهد نفسه وهو ذاهب الي عمله فوجد اشياء عجاب
فإذا بمخبز الخبز الذي هو بجوار صالون الحلاقه المواجه لمكتب البريد في
حالة نشاط غير معهوده فكل من يعمل في هذا المخبز يتحرك بسرعة الهارب من
معركه داميه, فسكن محمد برهه من الزمن ليري ما قد راي .
فوجد نفسه وقد
وجب عليه مساعدة هؤلاء الرجال الذين اعتقد انهم في مأزق فسعي الي احدهم
بسرعه وسأله , ماذا علي ان افعل يا حسن كي اساعدكم قال له حسن خذ هذه الاله
واذهب الي الباب الخلفي ولا تدع احدا يخرج (مهما كان حجمه) وهنا
يقول محمد لنفسه ,الان تحققت من ظنوني ثم نظر الي نفسه التي لم يراها لحظه
, وقال لكن من يقصد (بأي احد)ثم
اجاب نفسه اللحوحه ما علي الان ان اقوم علي ما قاله لي , وذهب محمد الي
الباب الخلفي وما لبس ان وصل حتي سمع اصوات تعالت.اضربه.. اضربه.. فأخذ
اليه بصره الذي ارهق من كثرة ما صوب اليه, وقال اين هذا الذي تتحدثون عنه
فأجابوه (هذا الفأر اللعين )
صاحب الاذن الواحده, فابتسم محمد في نفسه وقال لها ظننت ان هذا النشاط
وراءه عمل دئوب خاصه بعد(قوانين رغيف الخبز الجديده).
ثم تركت نفسي فجأه والقيت الة التعذيب والتي استحقرة ما
قد كنت ساستخدمها لتعذيبه توجهت اليي حسن وسألته: المخبز كله فئران لما هذا
الفار بالذات؟ قال لي وقد بدي علي وجهه بؤس من قد بطرت يده وقد هز سمعي
ضجيج اصتضام يده بجبهته (هو الذي نطق) هو
الذي نطق! بما !! قال لقد دلهم علي مكان الدقيق المدسوس في المخزن
الخلفي,............. وبعد استيقاظ محمد من نومته الثانيه قال الحمد لله
الذي انطق الفأر لولاه ما وجدت خبز لافطر الان في ذات الوقت وقد تاخر
المنبه دقائق عن موعده دق جرسه قائلا (قم
يا بن العرب واذهب الي المخبز.... تحيا جمهورية مصر
العربيه).