بغداد/انتقدت
لجنة التربية النيابية، الاتهامات التي وجهت إلى وزارة التربية بأنها فشلت
في رفع المستوى التعليمي للطلبة، مشيرة الى ان "نسبة نجاح الطلبة وصلت
خلال هذه السنوات الى [90] بالمئة.
وقالت
عضو اللجنة، علي جبر حسون، في تصريح صحفي ان "من يتهم وزارة التربية بانها
لم تتمكن من رفع مستوى التعليم للطلبة، لا يعلم بما يجري اليوم في الوسط
التربوي الذي ارتقى الى مستويات عالية جدا".
وأشار
إلى أن "المستوى التربوي كان في الماضي متدنيا جدا، وخاصة بعد الحصار الذي
تعرض له العراق، إبان النظام المخلوع، الذي لم يكون في وقتها حصارا
اقتصاديا فقط، وإنما كان حصارا على جميع المستويات، ومنها الجانب الدراسي،
الذي انخفض بشكل لا يوصف بحيث اصبح طالب السادس الابتدائي لا يعرف إن يكتب
اسمه".
وتابع
حسون أنه "بعد التغيير الذي حصل في العراق في عام 2003 وبرغم ما تعرض له
من هجمة شرسة من قبل القاعدة، ومن بقايا حزب البعث المنحل الذين لا يردون
الخير للعراق، شهد نموا وتطورا واضحا في العملية التربوية، وذلك من خلال
البيانات التي استلمناها من وزارة التربية والتي بينت ان نسبة النجاح
للطلبة كانت في أيام النظام البائد [20] في المئة واليوم وصلت إلى [90] في
المئة في كثير من المحافظات، وهذا يشير إلى ان هناك نجاحا ونموا جيدا في
الوسط التربوي العراقي".
وذكرت
وسائل الاعلام إن احد مدراء وزارة التربية وصف الحكومة بأنها فشلت برفع
المستوى التعليمي للطلبة، متهما وزارة التربية بانها ليست لديها خطط فاعلة
للنهوض بالجانب التربوي.
لجنة التربية النيابية، الاتهامات التي وجهت إلى وزارة التربية بأنها فشلت
في رفع المستوى التعليمي للطلبة، مشيرة الى ان "نسبة نجاح الطلبة وصلت
خلال هذه السنوات الى [90] بالمئة.
وقالت
عضو اللجنة، علي جبر حسون، في تصريح صحفي ان "من يتهم وزارة التربية بانها
لم تتمكن من رفع مستوى التعليم للطلبة، لا يعلم بما يجري اليوم في الوسط
التربوي الذي ارتقى الى مستويات عالية جدا".
وأشار
إلى أن "المستوى التربوي كان في الماضي متدنيا جدا، وخاصة بعد الحصار الذي
تعرض له العراق، إبان النظام المخلوع، الذي لم يكون في وقتها حصارا
اقتصاديا فقط، وإنما كان حصارا على جميع المستويات، ومنها الجانب الدراسي،
الذي انخفض بشكل لا يوصف بحيث اصبح طالب السادس الابتدائي لا يعرف إن يكتب
اسمه".
وتابع
حسون أنه "بعد التغيير الذي حصل في العراق في عام 2003 وبرغم ما تعرض له
من هجمة شرسة من قبل القاعدة، ومن بقايا حزب البعث المنحل الذين لا يردون
الخير للعراق، شهد نموا وتطورا واضحا في العملية التربوية، وذلك من خلال
البيانات التي استلمناها من وزارة التربية والتي بينت ان نسبة النجاح
للطلبة كانت في أيام النظام البائد [20] في المئة واليوم وصلت إلى [90] في
المئة في كثير من المحافظات، وهذا يشير إلى ان هناك نجاحا ونموا جيدا في
الوسط التربوي العراقي".
وذكرت
وسائل الاعلام إن احد مدراء وزارة التربية وصف الحكومة بأنها فشلت برفع
المستوى التعليمي للطلبة، متهما وزارة التربية بانها ليست لديها خطط فاعلة
للنهوض بالجانب التربوي.