أحييكم بتحيه الاسلامـ....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وهل أرضى بديلاً عنها !
تحيه طيبه لكل من أنار صفحتي هنا في موضوعي
وأتمنى أن تنال فكره الموضوع رضاكم واستحسانكم
الفكره تتلخص ببساطه في أنني سأطرح عليكم مواقف مختلفه شائعه جدا
قد يمر بها أياً منّا والمطلوب منكم هو : ماذا تفعل إن كنت مكاني؟
لنستفيد من خبرات بعضنا البعض
دعوني أطرح الموقف الأول دون إطاله لتتضح الفكره
^_^
الموقف الأول
والمايك مع صاحبة الموقف
انا فتاه في الحادية عشره من عمري ..
كنت عائده ذلك اليوم إلي منزلي بعد درس اللغه الانجليزيه
فرأيته .. نعم كان هو لا شك في ذلك !
وكيف أغفل عن ذلك الوجه الذي أحفظه عن ظهر قلب
لطالما ما حملني على ذراعيه ليحدق بي وأحدق به .. يلاعبني ويداعبني منذ أن كنت طفله وحتى الآن
نعم إنه أبي! يجلس في سيارته ويتحدث في هاتفه .. كل ذلك يبدو طبيعياً
ولكن الغير طبيعي ذلك الشئ الذي كان يحمله بيده الأخرى .. انها سيجاره! إنه -وهو غير المدخن في نظرنا- يُدخن!
أبي قدوتي! أبي الذي طالما نصحني ووقف إلي جانبي حين أخطئ يوبخني تاره ويعاتبني تاره وينصحني بكل لطف تارة أخرى
يمسك الآن السيجاره ويلفظ ذلك الدخان من فمه!
كم كانت صدمتي شديده! حاولت أن أختفي قبل أن يراني واتخذت طريقاً آخر عائده إلي المنزل
بكيت وبكيت .. أصبحت لا أريد التحدث إليه ولا رؤيته .. يسألني دوماً لم أبدو حزينه لا أرد عليه
وكثيراً ما أدعي النوم حينما يدخل إلي غرفتي
أنا حقاً في حيرة من أمري ماذا أفعل !
هل استمر في تجاهله؟ أم أخبره بأني كشفت سره وأنصحه؟ أم أخبر أمي لتتصرف معه؟
أم أخبر أحد أعمامي؟ أم أتركه وشأنه وكأني لم أعلم بشئ
حقاً لا أدري ما عليّ فعله وكيف لي أن أساعده لكي يتخلص من ذلك الداء؟
فأنا أحبه وأخشى عليه من شر ذلك البلاء
وما الذي سيرضي ربي في هذا الموقف؟؟
كان موقفنا الأول .. فبماذا تنصحون تلك الفتاه؟؟
ارجوا التثبيت
^_^
رجاء صوتوا
^_^
الموقف الأول
والمايك مع صاحبة الموقف
انا فتاه في الحادية عشره من عمري ..
كنت عائده ذلك اليوم إلي منزلي بعد درس اللغه الانجليزيه
فرأيته .. نعم كان هو لا شك في ذلك !
وكيف أغفل عن ذلك الوجه الذي أحفظه عن ظهر قلب
لطالما ما حملني على ذراعيه ليحدق بي وأحدق به .. يلاعبني ويداعبني منذ أن كنت طفله وحتى الآن
نعم إنه أبي! يجلس في سيارته ويتحدث في هاتفه .. كل ذلك يبدو طبيعياً
ولكن الغير طبيعي ذلك الشئ الذي كان يحمله بيده الأخرى .. انها سيجاره! إنه -وهو غير المدخن في نظرنا- يُدخن!
أبي قدوتي! أبي الذي طالما نصحني ووقف إلي جانبي حين أخطئ يوبخني تاره ويعاتبني تاره وينصحني بكل لطف تارة أخرى
يمسك الآن السيجاره ويلفظ ذلك الدخان من فمه!
كم كانت صدمتي شديده! حاولت أن أختفي قبل أن يراني واتخذت طريقاً آخر عائده إلي المنزل
بكيت وبكيت .. أصبحت لا أريد التحدث إليه ولا رؤيته .. يسألني دوماً لم أبدو حزينه لا أرد عليه
وكثيراً ما أدعي النوم حينما يدخل إلي غرفتي
أنا حقاً في حيرة من أمري ماذا أفعل !
هل استمر في تجاهله؟ أم أخبره بأني كشفت سره وأنصحه؟ أم أخبر أمي لتتصرف معه؟
أم أخبر أحد أعمامي؟ أم أتركه وشأنه وكأني لم أعلم بشئ
حقاً لا أدري ما عليّ فعله وكيف لي أن أساعده لكي يتخلص من ذلك الداء؟
فأنا أحبه وأخشى عليه من شر ذلك البلاء
وما الذي سيرضي ربي في هذا الموقف؟؟
كان موقفنا الأول .. فبماذا تنصحون تلك الفتاه؟؟
ارجوا التثبيت
^_^
رجاء صوتوا